الأربعاء، 9 نوفمبر 2011

كسهــــــــــــــــــــــــــا الملتهب



كسهــــــــــــــــــــــــــا الملتهب
قصة حقيقية كانت لى جارة مدرسة احببت ان اتعرف عليها فانا اعرف من نظرات الست هل هى جنسية ام لا لاحظت انها اثناء عودتى من العمل تقف وراء الشيش الخاص بشباك غرفة نومها تراقبنى وانا داخل العمارةفتاكدت انها معجبة وكانت السيدة المدرسة
تتظاهر حين مقابلتها بعدم الاهتمام ولها مشية ومظهر وطريقة لبس شيك جدا توحى بانها استايل جدا لكن فراستى بعالم النساء كنت اعرف ان كل هذا رسم فى رسم المهم ارسلت لها مع البواب كارت واننى اريدسؤالها عن شى يخص سيارتها وهل هى معروضة للبيع ام لا ولم اتلقى اى استجابة منها خلال شهر كامل وبعدتلك الفترة تلقيت اتصال تليفونى منها وابديت عدم اهتمام لها وقلت لها اننى كنت ابحث عن سيارة لااختى الصغرى ووجدت ان سيارتها متواضعةوتناسب اختى
وتعاليت عليها لدرجة انها احرجت منى وتركته فترة وعاودت الاتصال بها مرة وتواصلت اللقاءات وبرمجتها نفسيا وعاطفيا وجاءت اللحظة المناسبة وتمنعت فى الاول ونهرتهافانصاعت لى على اقابلها بشقتها وعلى الا تخلع الاندروير ونمارس بالملابس وطاوعته
لااننى اعلم انها لن تحتمل عضوى الذكرى وهو يقتحم كلتها الشرموطة وبالفعل نمت معها وقبل ان اركبها قبلتهابحرارة وفاحت منها رائحة العسل الانثوى وغرقت فى بحر من اللزوجة مما سهل دخول عضوى الذكرى المنتصب وكانت ضيقة جدا وساعد وجود الانر اتش اتش اتش زيادة الاحتكاك لها فهاجت وماجت تحتى وامسكت بعضوى وادخلتة فى كسهــــــــــــــــــــــــــا الملتهب
ولك ان تتخيل امراة مطلقة من سنة لم يمسسها ذكر بمعن كلمة ذكرررررررررررررررررررر واثناء النيك كانت تطغط على صدرها وتقول قطع صدرى بيديك وتتاوة من اللذة بدخولة وخروجة وتقول لى اشتمنى بافظع الشتائم ( ياشرموطة ياوسخة اضربنى بشدة ) لدرجة ان وجهها تورم من الضرب وكلما ضربتها زادات هياجا ولذة فعلمت انها سادية تحب خلط اللذة والشهوة بالالم واستمتعت معها لاانها فاقت تصورى فى ممارسة الجنس وشهوانيتها لممارسة الجنس والاساليب الممتعة واللذيذة
فى الممارسةالجنسية كمحترفة وخادمة وعبدة لعضوى الذكرى وتلذذها بمصة ولحسة بشفاها ولعق لبنة والامتع من ذلك انها طلبت منى فى مرات لاحقة امارس معها فى طيازها مستمتعة اكثر من كسها الذى كان يقذف لبنه مرات ومرات قبل ان اقذف لبنى بكسها وكانت تجففة كلما قذفت حتى تستمتع بشدة احتتكاك زبرى بكسهــــــا واصبحت تقيم معى بصفة دائمة بحكم اننا جيران وانا مقيم لوحدى لاننى مغترب عن عائلتى وتوالت اللقاءات الساخنة والليالى الدافئة
وتعمدت مرة اسقيها فودكيا رغم اننى لااشرب ولك ان تتخيل قدر المتعة مع امراة سكرانة وهايجة مووووووووووووووووووووت ولك ان تتخيل امراة مستعدة ان تحرمها من اى شئ وتعاملها على انها كلبة فى مقابل ان تمتعها جنسيا لدرجة انها اصرت ان امارس معها ثلاث مرات متتالية وارهقتنى لااننى استمر فترة فى اللقاء الواحدلاتقل عن خمسة اربعون دقيقة وذلك بفضل اخذ كورس معين من العلاج وصفة لى دكتور صديقى ومن تللك الفترة واناعلى حلتى الجنسية
هذا كلام علمى بحت بعيد الفشر والمعر الذى اقراة من بعض القصص وعامة لى حكايات مع هذة المدرسة كثيرة ومثيرة ومع انت اختها التى جاءت من الاسكندرية لتقيم معها فترة وهى نسخة طبق الاصل من سهير رمزى بشبابها وعلقة مووووووت واكفى القدرة على سوتها تطلع البنت لخلتها ايملى الخاص  لمن تريـــــد ان تجرب متعة الجنس الهادف الى اعماق الكس الهايج وربنا يكفكم شر هيجان النسوان من اول السنة حتى شهر نيســــــــــــــــــــــــان الى اللقاء مع حكايات المدرسةوابنة اختها…………..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق